من هو هشام السيد
السيد أسير عند المقاومة الفلسطنية، وقد أعلنت المقاومة الفلسطينة عن اسم هذا الأسير خلال أحد الحروب.
شاهد أيضا: هل غدا اجازة رسمية في السعودية
يتعرض الأسير الصهيوني السيد لوضع صحي غير مستقر، وقالت المقاومة أنه في حالة صحية صعبة.
السيد هو جندي اسرائيلي، وقع في قبضة المقاومة الفلسطينة من خلال حرب عام 2014 وصرحت المقاومة بذلك.
يبلغ الأسير الصهيوني السيد من العمر تسعة وعشرين عاما، هو من منطقة حورية في النقب المحتل.
ومن خلال مقطع فيديو نشرته كتائب الشهيد عز الدين القسام ظهر هشام السيد هو بحالة صحية صعبة.
وطالب الكثير من رئيس ووزاء الاحتلال الصهيوني بضرورة التحرك من أطلاق صراح الأسير هشام السيد.
وقالت كتائب القسام أن الأسير الصهيوني هشام السيد تتدهور حالته الصحية يوم بعد يوم، وظهر ذلك في مقطع الفيديو.
ظهر السيد في مقطع فيديو نشر عبر منصات التواصل الاجتماعي هو يظهر عليه اجهزة التنفس الصناعي.
قصة أسر الجندي هشام السيد
خاضت المقاومة الفلسطينة في قطاع غزة خلال السنوات الماضية بأكثر م حرب على مدار السنوات التي مرت على القطاع.
أعلنت المقاومة الفلسطينة خلال الحرب التي خاضتها المقاومة عن وقوع أحد الأسرى في قبضة المقاومة الفلسطينة.
وفي أثناء الحرب على قطاع غزة أعلنت كتائب القسام عن اسم الأسير الذي وقع في قبضة المقاومة هو السيد.
تم اتقال الأسير الصهيوني أثناء تواجده داخل حدود قطاع غزة وأثناء الحرب قامت المقاومة بسجنه وأعلنت عن ذلك.
وصرحت السلطات الصهيونية أن السيد مختل عقليا، وأن قد هرب إلى قطاع غزة بعد الحرب الآخيرة.
يعاني هشام السيد من اختلال عقلي، دفعه للهروب إلى قطاع غزة، وتمكنت المقاومة من إلقاء القبض عليه.
الحالة الصحية للأسير هشام السيد
يمر الأسير الذي أعلنت عنه المقاومة الفلسطينة بحالة صحية غير جيدة، وقد تدهورت الحالة الصحية للأسير الصهيوني السيد، وقد نشرت المقاومة الفلسطينة مقطع فيديو لا يتجاوز الدقيقة عن الحالة الصحية التي عليها الأسير هشام السيد، وقد ظهر السيد هو عليه الكثير من أجهزة التنفس الصناعي الكبيرة، وقالت المقاومة الفلسطينية أن هشام السيد حالته الصحية صعبة جدا وفي أي وقت قد يفقد الحياة، وقدطالب الكثير من الشعب الصهيوني بضرورة التحرك من أجل أطلاق صراح الآسير السيد الذي أسرته المقاومة الفلسطينية خلال حرب عام 2014 الماضية.
هذه هي كافة المعلومات التي تتوفر عن الاسير الاسرائيلي لدى كتائب القسام، حيث اعلنت المقاومة عن تدهور وضعه الصحي وانه يرقد على اسرة المقاومة لتلقي العلاج، وتعتبر قصة الاسير الصيهوني من اشهر القصص في فلسطين.